وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
مُعْرضاً عن عبادته ودعائه، وقيل: نأَى بجانبه أَي تباعَدَ عن القبول. قال
البلد: نمط من الموسيقى الشعبية من الريف الأمريكي الجنوبي والجنوب الغربي
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
وبصفة عامة، يتطلّب العزف على الآلات الوترية عدة مهارات جسدية وحركية دقيقة لا بد من توافرها لدى العازف، كما يجب مراعاة الدقة في مواضع الأصابع عند العزف عليها، لضمان خروج النغمات بشكل متناسق.[٢]
ناي عربي نأخذ أولاً ستة نايات لدراسة خصائصها فالأول تستخرج منه نغمة البياتي من الراست ودرجتها دو وقرار هذه الدرجة المنصور والدرجة الثانية بياتي الدوكاه وطبقتها ره والدرجة الثالثة نغمة البوسليك ودرجتها سي والدرجة الرابعة بياتي من الجهار كاه وطبقتها فا والدرجة الخامسة نغمة بياتي نوا وطبقتها صول والدرجة السادسة نغمة بياتي الحسيني وطبقتها لا ثم هناك ستة نايات أخرى ترتفع طبقتها الصوتية ثلاث كومات تقريباً وستة نايات أخرى تنخفض ثلاث كومات وكذلك هناك ستة أخرى تنخفض بين الأربع والخمس كومات تقريباً هذه هي خصائص الطبقة الصوتية لمجموعة النايات الأربع والعشرين ومن قواعد تصنيع هذه الآلة أولاً أن لا يقطع القصب من أرضه قبل نضوجه ثانيا أن يثقب من الداخل بدءاً من طرف الفم إذ يكون الثقب صغيرا ويتدرج في التوسع حتى نهايتها ويكون الثقب في نهايتها بحجم قطر القصبة ويقص ثلث العقدة الأولى تقريبا والناي يصنع من قصبة عادية وعدد عقدها ثمانية وأطوال المسافات التي بين العقد تسعة قصار بنسب واحدة تثقب هذه القصبة من نصف المسافة الخامسة تماماً وبذلك يكون من كلا طرفي المسافة المثقوبة أربعة مسافات ويكون هذا الثقب من خلف الناي ثم يقسم النصف السفلي إلى أربعة أرباع ويقسم الربعان الأوسطان كل منهما إلى أرباع المسافة وبعد ذلك يشار إلى مسافات الأرباع بخطوط عددها سبعة تثقب الثلاثة العليا والسفلى ويترك الخط نوتة موسيقية الأوسط وتكون الثقوب من الطرف الأمامي.
آلات الأيدوفيون: لا تحتوي آلات الأيدوفيون على غشاء، إنّما تعتمد في إصدارها الأصوات الموسيقيّة على اهتزاز جسم الآلة ككلّ عند ضربها أو كشطها أثناءَ العزف.
وبعد أن اهتدى الإنسان إلى الآلات الإيقاعية اهتدى إلى آلات النفخ وكان أقدمها القصب والعظام المجوفة والقواقع المائية والتي كان يصدر عنها في حالات كثيرة أصوات مخيفة للحيوانات التي كانت تخيفه أو لأغراض أخرى وبعد ذلك قام الإنسان بصنع الصفار وهو مجموعة من القصب المختلفة الأطوال مفتوح أحد أطرافها ومغلق الطرف الآخر ثم تطورت من الصفار آلات الناي و[وضح من هو المقصود ؟] وغيرها من آلات النفخ المفتوحة الطرفين ثم أصبحت الآلات الموسيقية الهوائية شيئا فشيئًا تصنع من المعدن والنحاس والخشب.
أو العظمة وهي قطعة مثبته على رقبه العود لرفع الاوتار عنها.
"اليونسكو: إدراج عناصر جديدة على قائمة التراث الثقافي غير المادي، من بينها المنسف الأردني والرغيف الفرنسي وصناعة الأعواد الموسيقية السورية والإيرانية".
العود هو آلة وتريّة تُستخدم بشكل أساسيّ في إنتاج موسيقى شرق أفريقيا وموسيقى الشرق الأوسط.
التي يقوم العازف بضرب الأوتار عن طريق الريشة بطريقة متتالية وثابتة لانتاج نغمة طربية بطبقات صوت قوية وتحتاج تلك الطريقة الى مهارة في أداء العازف لأنها من الطرق الصعبة الى حد ما
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.